مقولة اليوم
مشايخ زنادقة وكفار
أنا لست ضد الإسلام والمسلمين، ولكن اقولها بصراحة، أمريكا جندت أحزاب اسلامية ومشايخ دين لتثبيت احتلالها لبلاد الإسلام، فما عليها إلا ان تجلب زنديق عابد للمال والجاه فتغريه، وتروج له في الإعلام، فيصبح عالم دين، وإذا إرادت أن تجعله مناضل اخفته عن الناس فترة، وادعت انه في السجن لآرائه الشجاعة، فيصبح عالم إسلامي مجاهد، وهو في الحقيقة من أكبر النصابين الزنادقة، وللأسف ينخدع فيه المغفلين، وهم كثر.
ولا تستبعدوا ان بعضهم مسيحي أو يهودي، وبعد التحرر ستكتشفون ما كنتم فيه من غفلة.
حمد الخميس