مقال رئيس التحرير
عصابة جمعية علماء المسلمين في باكستان
جمعية علماء المسلمين في باكستان التي تم تفجير مقرها مؤخرا وقتل 54 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 50، يرئسها فضل الرحمن، وهو على نفس عقيدة رئيس حزب النور المصري، وآل الشيخ السعودي، ويختلف عنهما ان البرهاني وآل الشيخ يأخذون مرتب شهري من قبل مباحث أمن الدولة فقط لاغير ليقولوا ما تمليه عليهم الدولة، أما فضل الرحمن فأطلق الأمريكان يده في الدولة يفعل مايشاء مقابل تركيع الشعب الباكستاني بأسم الدين، لهذا يشارك في كل مشاريع الدولة ويتقاسم السرقات مع الصوص، وهو يؤمن بأن ولي الأمر مطاع حتى لو كان هندوسي أو بوذي، ولكن بشرط أن لا يكون مسلم حقيقي، وعنده سرقة الدولة حلال، مثل معممين الشيعة، وهو يعمل لصالح المخابرات الأمريكية لتثبيت سيطرة أمريكا على باكستان، وتركيع الشعب لها، وإزاحت كل مخلص.
هذه ليست نكته أو تحامل على الشخص إنها الحقيقة.
حمد الخميس