مقال رئيس التحرير
لابد من بعث هذه المعضلة
حول المعممين المجوس عوام الشيعة المساكين إلى مطية يمتطونها للوصول إى غايتهم الخبيثة، فأصبح هؤلاء المساكين لا هدف لهم في الحياة إلى زيارة القبور والطواف حولها، والتمسح بها ومناشدتها لنيل حوائجهم، مع أن كل المصادر تقول أن الذي دفن في هذه القبور التي يزورونها إما حمير وكلاب أو أعداء لدينهم، ولم يكتفي المجوس بهذا، بل امروهم بدفع أموالهم ليتمتعوا هم وأولادهم ويترك عوامها للفاقة والجوع، حتى اعراض العوام لم تسلم من هؤلاء المجوس فاخترعو لهم زواج المتعة.
يا عوام الشيعة أليس فيكم رجل حكيم يقف بوجه هؤلاء المجوس ويقول كفا.
حمد الخميس