نكشة

الفرق الضالة

الشيعة والعلويين والدروز عبارة عن سفهاء الناس وجهلاء، ويكثر بينهم السفه والغباء الشديد، والعاقل فيهم صامت، يأخذ دينة تبعا لأهله دون تفكير، مثل الفيزيائي الهندي يعبد البقرة لأن والده يعبدها دون أن يفكر، لأنه إذا فكر دخل الإسلام.
وهؤلاء السفهاء في الساحل السوري سمعوا أن ماهر الأسد الحرامي الكبير أيام بشار الأسد، هبط من مظلته لينقذ سوريا ويعيد بشار الأسد للحكم كأنه سوبرمان أو غريندايزر، فهب العلويين لنصرته، فقاموا ما قاموا به، فأبادوا عن بكرة أبيهم من الشرطة السورية الجديدة، مع أن ماهر وبشار هاربين مثل الجرذان.

حمد الخميس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.

زر الذهاب إلى الأعلى