نكشة

حكواتي في المقاهي

لو كنا في دولة محترمة، ولها قوانينها وإبداعها لكان هذا الرجل الذي مجدة النظام المصري كأنه قائد فذ حقق المعجزات، واحتفل به العلم وإعطاء جائزة نوبل عن قصة كتبها تسمى “أولاد حارتنا” الساقطة، لكان هذا الشخص يعمل في المقاهي الشعبية كحكواتي، أي يقص القصص على الزبائن على صوت الربابة، وبعد انتهائه من القصص يعطى وجبت عشاء كأجر.

حمد الخميس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.

زر الذهاب إلى الأعلى