نكشة

ذل ما بعدة ذل

لتعرفوا الانحطاط والذل والقهر الذي كنتم تعيشونه ومازلتم تعيشونه ان هذا الذي في الصورة كان وزير الإعلام في مصر، واسمة صفوة الشريف، وعملة الرئيسي الذي يجمع منه الأموال الطائلة أنه كان يشتغل قواد رسمي، فيأخذ العاهرة إن كانت ممثلة أو غيرها للسياح العرب والأجانب، وينتظرها في البار حتى تنتهي، وكان لا يثق بأحد ليساعده، ثم يقاسمها المال 70% له والباقي للعاهر، والله اعلم إذا كان يقاسم مع رئيس الجمهورية.
وأسعاره كانت معروفة ومفضوحة على لسان من تاب، فالعاهر التي تشتغل خدامة 1000 جنية في الساعة، والممثلات يأخذوا بالدولار، فالممثلة الحلوة جدا والمشهورة 6 ألاف دولار، ونصف حلوة 3 ألاف دولار، أما طالبات الجامعة الحلوين فبألف دولار، أما البكر منهن فـ 5 آلاف دولار، وكلهم بالساعة.
أما الممثلات المشهورات الذي يرغب الزبون بأن تسافر له في بلدة، فيأخذ 20 ألف دولار لمدة يوم.
أما الرجل الثاني في مصر أيام جمال عبد الناصر فزوجته الثانية فنانة رأي كل العرب أفخاذها وهي نائمة تمارس الجنس في التمثيل مع رجل.

حمد الخميس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.

زر الذهاب إلى الأعلى