الغباء التركي
الأحداث العنصرية التي يختلقها العلمانيين عباد مصطفي كمال اتاتورك، تجعل أمريكا تحتل تركيا متى ما ارادت، وعلى تركيا السمع والطاعة لأمريكا، فما على أمريكا لتدمير تركيا ألا تزويد السوريين الغاضبين من الأتراك العنصريين الهمج، وهم قلة، بسلاح فتاك وفعال، فيقومون باحتلال تركيا بسهولة، وتسليمها لأمريكا.
ولكن الحمد لله، العقلاء في سوريا أكثر من عقلاء تركيا.
وأقول للأغبياء منهم، الشعب السوري مقاتل شرس، قاتلوا خمس دول هم إيران والجيش السوري العلوي، والجيش الروسي، والجيش الأمريكي من خلال مليشيات قسط، والميليشيات العراقية الشيعية، غير الجواسيس من السعودية والإمارات، وممكن أن يضيفوا الجيش التركي، وهم لا يمتلكوا إلا رشاش كلاشنكوف فقط لا غير، فما بالك لو اعطتهم أمريكا مضاد للطائرات، والله ليحتلوا إسطنبول في ساعة.
يا حكومة تركيا انتبهوا من اللئام العنصريين عبدة العلمانية، فهم لا يريدون لتركيا الخير، فأهل الشام هم الذي بشر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في تحرير العالم الإسلامي، ومنها تركيا.
حمد الخميس