مقولة اليوم

هذا التافه

لوكنا في دولة محترمة، لما كان هذا المدعو يوسف زيدان إلا أن يكون ساعي بريد أو فراش في أحسن الأحوال، مع احترامي للفراشين، فلا علم ولا ثقافة ولا حتى شهادة محترمه، فهو لا يتقن إلا السب فقط لا غير، ولا يسب إلا الصالحين والإسلام.

حمد الخميس

زر الذهاب إلى الأعلى