مقال رئيس التحرير
قتل الرئيس الإيراني
يصور لنا الإعلام الإيراني الرئيس كرجل زعل من زوجته وخرج بدون أن يخبرها أين سيذهب، فتأخر بالرجوع، فخرج أهله يبحثون عنه، فوجدوا سيارته بعد اسبوع غارسة برمال الصحراء وهو بقربها جثة هامدة بسبب العطش.
الله جعل من المجوس أضحوكة الأمم، فعقولهم محدودة جدا، وتصرفاتهم غبية لأبعد الحدود، بسبب محاربتهم الله ورسوله، ولا يصدقهم ويلحس احذيتهم إلا عوام شيعة العراق لأنهم أغبا منهم.
فرئيس دولة يخرج بمروحية ويتأخر، ولا يعرفون أين ذهب، فيخرجوا يبحثون عنه، فوجدوه ميت قرب المروحية، لعبه غبيه جدا للاغتيال، فيوجد طرق أخرى لاغتيال الرئيس أذكى من ذلك بكثير.
هل صدق الشعب الإيراني؟؟ نعم صدق لأنه أغبى من الحكومة.
حمد الخميس