10 هوايات غبية يستمتع بها فقط الأغنياء فقط
نشر موقع “إنفستد والت” الأمريكي استعرض فيه الرياضات والأنشطة التي تعتبر من هوايات الأثرياء.
وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته “عربي21″، إن كل ما يتعلق بالخيول مثلا غالبًا ما يكون هواية للأثرياء، لكنْ هناك أشياء أخرى حكر على أصحاب الثروة.
جمع السيارات
حسب الموقع، يزعم عدد كبير من الناس أن الأغنياء يحبون تجميع السيارات لغرض وحيد: ركنها في المرآب! يهدر هؤلاء المال على سيارات فاخرة لا يقودونها أبدًا.
تسلق قمة “إيفرست”
ذكر الموقع أنه منذ عقود، كان تسلق جبل إيفرست يعتبر إنجازًا مخصصًا للأشخاص الأكثر جرأة ومرونة. لكنْ اليوم، تجلب الأموال السياح إلى هذا الجبل، حيث يلتقون بمرشدين من السكان الأصليين في المنطقة الذين يساعدونهم في التسلق.
صيد الدببة
أشار الموقع إلى أن رجلًا ألمانيًا فاز في يانصيب، وأول شيء فعله هو السفر إلى روسيا لصيد الدببة. ولا يزال غير مفهوم لماذا يحلم شخص ما بقتل الحيوانات.
رياضة البولو
تعتبر هذه اللعبة مزيجًا من الفروسية والكريكيت، حيث يمارسها اللاعبون فوق ظهور الخيل عبر الميدان والهدف هو ضرب الكرة بمطارق خشبية طويلة للتسجيل في مرمى الفريق المنافس. وهي لعبة خاصة بالأثرياء نظرًا للتكاليف الكبيرة بين التدريب والخيول والمعدات.
التصرف كالفقراء
يقول أحدهم “عندي صديقة غنية لدرجة أن باستطاعتها شراء المطعم الذي أتناول فيه وجباتي، لكنها تفضل الأكل معنا في مطاعم رخيصة، لدرجة أنها إذا أكلت شريحة بيتزا من بين 6 شرائح ستدفع فقط قيمة شريحة البيتزا التي أكلتها فقط”.
قتال “إم إم إيه”
قتال “إم إم إيه” من فنون الدفاع عن النفس المختلطة، وهو في جوهره رياضة قتالية كاملة تضم مجموعة من التقنيات من مختلف تخصصات فنون الدفاع عن النفس. بطريقة ما، قام المجتمع بتعديل الرياضة وتحويلها إلى منافسة بين أغنى الناس في العالم.
ركوب الخيل
لفت الموقع إلى أن ركوب الخيل ليس رياضة رخيصة، فالعربات والمقطورات والصيانة وإطعام الخيول والاعتناء بها، كل ذلك يكلف ثروة كبيرة.
صيد الحيوانات الغريبة
وفقًا للموقع، من غير الواضح سبب رغبة أي شخص في دفع مبالغ كبيرة من المال لاصطياد حيوان غريب، والسفر إلى دول أجنبية لاصطياد الأنواع الكبيرة والغريبة وعرضها.
الطائرات الخاصة
وأضاف الموقع أن الأثرياء الذين يسافرون على متن طائرات خاصة لحضور مؤتمرات تغير المناخ على وجه التحديد، يقوّضون اتفاقية تغير المناخ من خلال المساهمة في إطلاق الغازات الضارة والسامة في الأوزون.
بطاقات المتاجرة الراقية
بحسب الموقع، يصف العديد من الأشخاص “بطاقات التداول الراقية” بأنها هواية غبية، إذ لا يمكننا جميعًا قضاء الوقت في تقدير كيف أن هذه هي نفس الطريقة التي حصلت بها الفتاة الصغيرة المدللة فيروكا سالت على تذكرتها الذهبية لدخول مصنع ونكا في الفيلم السينمائي، وذلك بالتحديد ما تم عرضه على أنه استخدام فاضح للثروة، سواءً في الكتاب أو في الفيلم.