علامات استفهام
جرس الإنذار يقرع على حدود الأردن: الحشد الشعبي الشيعي ينقل ويمول ويسلح آلاف “المتطوعين” وعمان قلقة
الشيعه هم الاخطر على الشعب الفلسطيني، فالشيعة إذا دخلوا اي مدينة دمروها، فيجعلون الشعب وظيفته عبادة المعمم وتصديق كل كلامة، وما عليه إلا الترديد وراء اكاذيب المعمم “اللهم صلى على محمد” ومحمد هنا ليس رسول الاسلام بل محمد المجوسي، فيصبح الشعب وظيفته دفع اموالة وزوجاته للمعمم ليتمتع بهم.
فيا مسلمين احذروا من الدين الشيعي المجوسي