افتتاح ثاني مستشفى إماراتي للمصابين بتركيا

أنصح الأتراك بهدم هذا المستشفي وطرد العاملين فيه، فالإمارات لا تعطي شيء فيه فائدة ابدا، والظاهر ان العاملين في هذا المستشفي نصفهم من اليهود الذين يتكلمون اللغة العربية، واشكالهم تشبه اشكال العرب، واكيد زارعين اجهزة تصوير وتنصت في الأجهزة الطبية ليتجسسوا على الأتراك لصالح الكيان الإسرائيلي، كما فعلوا في غزة، فقد بعثوا مستشفي ميداني لهناك فاكتشف الفلسطينيين انه مركز تجسس لصالح اليهود.

انصح بمقاطعة الإمارت كليا، فالذي يحكمها من بقايا القرامطة، ويعشق اليهود لدرجة العبادة، مع إحترامنا للعشب الإمراتي المسكين والمغلوب على أمره.

حمد الخميس