علامات استفهام
الديمقراطية لا تصنع دول
أي أمة لا يوجد بها قائد يقودها تنهار، مهما كانت قوتها ومساحتها وغناها، لهذا بدأت الدولة الكبرة التي صنعها قواد وملوك واباطرة عظام تنهار، والانهيار سيأخذ وقت، قد يطول أو يقصر.
والديمقراطية التي دوخونا بها وجعلوها الدين الجديد فلم ولن تصنع دولة عظيمة، بل هي السبب بالانهيار، فما دخل الزبال والقواد والعاهر، وغيرهما الكثير من طبقات المجتمع المهمش في تقييم الزعيم واختياره؟؟ الديمقراطية الحالية صنعت كثير من النصابين والمحتالين.
حمد الخميس