مقال رئيس التحرير
فيروس الدين الشيعي
الدين الشيعي مثل الفيروس، لا ينتشر إلا في البيئة القذرة، فأصلحوا يا مسلمين حالكم لينتهي فيروس التشيع، ولن يبقي من يؤمن بالدين الشيعي على وجه الأرض إلا بعض المجوس، الذي ختم الله على قلوبهم، ولهم نار جهنم وبئس المصير.
ضعف المسلمين في منتصف أيام الدولة العباسية فقامت دولة المجوس في مصر وسموها الدولة الفاطمية، ضعف المسلمون فقام القرامطة المجوس بسرقة الحجر الأسود ومنعوا الحج، احتلت أمريكا العراق ودمرته، فقام المجوس باحتلاله ونشروا الخرافات والبدع والزنا وعمل قوم لواط.
يا مسلمين إذا صلح حالكم سينتهي الدين الشيعي.
حمد الخميس