حال تركيا الأن
أعداء الرئيس رجب طيب أردغان، وأعداء تركيا، في الداخل أكثر من أعدائه في الخارج، وأعدائه ليسوا عاديين بل هم الذراع الأيمن لأهل الصليب في العالم، لهذا يدعمونهم دعما مطلقا، وينتظرون أي مناسبة للانقضاض على الحكم وإرجاع تركيا لحقبة مصطفي كمال، دوله متخلفة لا يوجد بها أي شيء غير جنود يستخدمهم حلف الناتو للقتال والدفاع عن أوربا وأمريكا، واستعباد الشعب التركي، وأردغان يعلم ذلك، لذلك هو حذر جدا خاصة مع أحداث سوريا.
وهؤلاء الأعداء زرعوا في تركيا منذ أكثر من 200 سنة، وبيدهم المال والسلطة والمراكز المالية، والإعلام، والجيش، لدرجة انهم يتحكمون بـ 85% من الاقتصاد التركي.
وهم في الأصل ليسوا اتراك بل بقايا صليبيين ويهود ونصيرية (دين بشار الأسد)، دعمهم الغرب الصليبي ومازال يدعمهم لتبقى تركيا تحت السيطرة، وستبقى تركيا على النار طالما لم يتخلص منهم الشعب التركي المحتل، نعم الشعب التركي الحقيقي محتل من قبل هؤلاء.
حمد الخميس