نيويورك تايمز: شركة علاقات عامة توافق على تمثيل أحمد مسعود في واشنطن للحصول على الدعم
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرا أعده كينيث فوغل، قال فيه إن أحمد مسعود استعان بشركة علاقات عامة في واشنطن للمساعدة في حصوله على الدعم العسكري والمالي في داخل الولايات المتحدة.
وتحت عنوان “السيطرة على أفغانستان تصل إلى كي ستريت” وهو الشارع الذي تعمل منه شركات الضغط (اللوبي) والعلاقات العامة في واشنطن، نقلت الصحيفة عن ممثل لمسعود في واشنطن تأكيده للعقد الموقع مع الشركة. ووقّع مسعود هذا الأسبوع مع شركة “روربرت ستريك” الذي أنشأ شركة اللوبي هذه في عهد إدارة دونالد ترامب وعمل مع زبائن رفضت شركات “كي ستريت” التعامل معهم.
ويشير العقد الذي تم تقديمه إلى وزارة العدل مساء الأربعاء، أن العمل سيكون بدون مقابل، ويأتي في وقت تحاول فيه جماعات أفغانية أخرى البحث عن طرق للحصول على دعم في واشنطن. وفي الوقت الذي وجدت بعض الجماعات دعما من بعض الجمهوريين، إلا أن إدارة جو بايدن أعربت عن عدم اهتمامها بلعب أي دور في الحرب الأهلية الأفغانية.
تعليق جريدة العربي الأصيل:
حتى لو تعاقدت مع الشيطان الرجيم، وانت فعلا متعاقد معه أصلا، لن يستطيع فعل لك شيء، فأفغانستان ليست العراق بها خمسين مله وطائفة وعرقية، أفغانستان وحدة واحدة، لهذا لن تستطيع فعل شيء، ونصيحة لك تب إلا الله وارجع لعقلك فأمريكا لن تستطيع فعل شيء لك، وانتهى الدرس يا غبي.